المملكة المغربية
وزارة الداخلية
جهة طنجة - تطوان
عمالة إقليم وزان
الجماعة الحضرية لمدينة وزان
قسم الموارد البشرية
إعلان
يعلن رئيس المجلس البلدي لمدينة وزان، عن إجراء مباراة لتوظيف مساعدين تقنيين من الدرجة الرابعة
، ستجرى يوم الأحد 28 أبريل 2013 بثانوية ابن زهر بوزان.
- عدد المناصب المتبارى في شأنها خمسين منصبا (50)،
تفتح المباراة في وجه المرشحين المغاربة البالغين من العمر 18 سنة على
الأقل و 40 سنة على الأكثر في فاتح يناير من السنة الجارية و الحاصلين على
إحدى الشهادات التالية:
-
شهادة التأهيل المهني المسلمة من طرف المؤسسات المؤهلة لتسليم هذه
الشهادات طبقا للمرسوم رقم 2.86.325 بتاريخ 8 جمادى الأول (9 يناير 1987)
بسن نظام عام لمؤسسات التكوين المهني.
- إحدى الشهادات أو الدبلومات المعادلة لها وفق الأنظمة الجاري بها العمل حسب التخصصات المطلوبة:
+ سياقة العربات الخفيفة و الثقيلة؛
+ الصيانة؛
+ إصلاح المركبات الميكانيكية؛
+ النجارة؛
+ الحدادة و التلحيم؛
+ كهرباء الصيانة؛
+ المساحة الخضراء؛
+ الرصاصة؛
+ الميكانيك العامة؛
+ الصباغة.
يخصص 25% من هذه المناصل لفائدة الأشخاص المتوفرين على صفة مقاوم أو مكفول الأمة أو عسكري قديم أو محارب قديم، 7% منها لفائدة الأشخاص المعاقين.
يجب أن تودع طلبات الترشيح من طرف المعنيين بالأمر لدى الكتابة العامة بجماعة وزان، وذلك ابتداء من 11 مارس 2013 إلى غاية 26 مارس 2013.
و يتكون ملف الترشيح من الوثائق التالية:
- طلب الترشيح لاجتياز مباراة التوظيف؛
- نسخة مطابقة للأصل من الشهادة أو الدبلوم المطلوب؛
- نسخة مطابقة للأصل من بطاقة التعريف الوطنية؛
- ظرفان يحملان الطابع البريدي و العنوان الشخصي للمرشح.
تتضمن مباراة التوظيف في درجة مساعد تقني من الدرجة الرابعة الاختيارات التالية:
المعامل | المدة | الاختبار |
1 | ساعتان | 1- اختبار كتابي عام: يتعلق بموضوع ذي طابع عام. |
2 | 3 ساعات | 2- اختبار كتابي خاص: يتعلق بموضوع أو أسئلة تربط بالتخصص المطلوب أو بالمهام أو الوظائف المطلوب شغلها. |
2 | بين 15 و 30 دقيقة |
3- اختبار شفوي:
تناقش فيه لجنة المباراة مع المرشح مواضيع و قضايا مختلفة أو تضعه لاختبار
تطبيقي في التخصص المطلوب، و ذلك بهدف تقييم مدى قدرته على القيام بالمهام
أو الوظائف المرتبطة بالدرجة المتبارى بشأنها. |
كل ملف للترشيح يصل بعد الأجل المحدد أعلاه، أو تنقصه وثيقة من الوثائق المذكورة أعلاه، لن يؤخذ بعين الاعتبار.
0 commentaires:
إرسال تعليق